وصية ملك




قال الملك ....

وصيتي الأولى: أن لا يحمل نعشي عند الدفن إلا أطبائي ولا أحد غير أطبائي.

الوصية الثانية: أن ينثر على طريقي من مكان موتي حتى المقبرة قطع الذهب والفضة وأحجاري الكريمة التي جمعتها طيلة حياتي.

الوصية الأخيرة: حين ترفعوني على النعش .. أخرجوا يداي من الكفن وابقوهما معلقتان للخارج وهما مفتوحتان.

حين فرغ الملك من وصيته قام القائد بتقبيل يديه وضمهما إلى صدره .. ثم قال: ستكون وصاياك قيد التنفيذ وبدون أي إخلال، إنما هلا أخبرني سيدي في المغزى من وراء هذه الأمنيات الثلاث؟

أخذ الملك نفساً عميقاً وأجاب: أريد أن أعطي العالم درساً لم أفقهه إلا الآن...؟!


أما بخصوص الوصية الأولى، فأردت أن يعرف الناس أن الموت إذا حضر لم ينفع في رده حتى الأطباء الذين نهرع إليهم إذا أصابنا أي مكروه، وأن الصحة والعمر ثروة لا يمنحهما أحد من البشر.

وأما الوصية الثانية، حتى يعلم الناس أن كل وقت قضيناه في جمع المال ليس إلا هباءً منثوراً، وأننا لن نأخذ معنا حتى فتات الذهب.

وأما الوصية الثالثة، ليعلم الناس أننا قدمنا إلى هذه الدنيا فارغي الأيدي .. وسنخرج منها فارغي الأيدي كذلك...


سوء الظن


 قصة عن سوء الظن
ترك كلبه ليحرس ابنه الرضيع
وذهب للصيد
وعندما عاد وجد الكلب ينبح أمام البيت
وقد تلطخت أنيابه بالدماء
أعتقد كما كلنا نعتقد بأن الكلب أكل الرضيع!!

رفع بندقيته عليه وأزهق روحه ودخل مسرعا ليرى بقايا رضيعه
فاذا به يرى ذئب غريق بدماءه والطفل لم يمسه سوء
تخيلوا الشعور بالذنب الذي غشاه ورافقه الندم طيلة حياته
فكم من روح أزهقت ظلما وكم من مشاعر ماتت من سوء الظن
وكم من العلاقات أنقطعت بسبب أخطاء أرتكبت
فيا اخوانى
لا تنظروا بأعينكم فقط بل أنظروا بعقولكم
وأعرفوا الحقيقة أولا ولا تتسرعوا بالحكم على الأمور بنظرة عين
أعرفوا الحقيقة أولا قبل أن تقعوا في أخطاء تندمون عليها طوال حياتكم

كنت أعتقد



كُنــت أعتـــقد أن "أسوأ" شـــًيء فـي الحيـاة ،

هــَو أن يبقـَى الإنسـَان وحيـداً ,

لكننــَي اكتَشفــُت أًن "أســوأ" شــيء فــي الُحيــاة ،

أَن يعيـــش الإنسَـان مـَــع "أشَخـاص" يجعلــَونــه يشعـَـر بــأنــه وحيــداً،

فلا تندم علــى ما قدمَت لهـــّم ، بـل إفتخر أنك كنـت و"مــا زلت" إنسانا ،

يحمل "قلبا" من بين أنــاس لا قلـوب لهـم

حكى أن أحد الملوك قد خرج ذات يوم مع وزيره متنكرين، يطوفان أرجاء المدينة ، ليروا

أحوال الرعية، فقادتهم الخطا إلى منزل في ظاهر المدينة، فقصدا إليه، ولما قرعا الباب، خرج لهما

رجل عجوز دعاهما إلى ضيافته، فأكرمهما وقبل أن يغادره،

قال له الملك: لقد وجدنا عندك الحكمة والوقار، فنرجوا أن تزوّدنا بنصيحة

فقال الرجل العجوز: لا تأمن للملوك ولو توّجوك

فأعطاه الملك وأجزل العطاء ثم طلب نصيحة أخرى

فقال العجوز: لا تأمن للنساء ولو عبدوك

فأعطاه الملك ثانية ثم طلب منه نصيحة ثالثة

فقال العجوز: أهلك هم أهلك، ولو صرت على المهلك

فأعطاه الملك ثم خرج والوزير

وفي طريق العودة إلى القصر أبدى الملك استياءه من كلام العجوز وأنكر كل تلك الحكم ،

وأخذ يسخر منها

وأراد الوزير أن يؤكد للملك صحة ما قاله العجوز ،

فنزل إلى حديقة القصر، وسرق بلبلاً كان الملك يحبه كثيراً، ثم أسرع إلى زوجته يطلب منها أن

تخبئ البلبل عندها، ولا تخبر به أحداً

وبعد عدة أيام طلب الوزير من زوجته أن تعطيه العقد الذي في عنقها كي يضيف إليه بضع حبات

كبيرة من اللؤلؤ، فسرت بذلك، وأعطته العقد

ومرت الأيام، ولم يعد الوزير إلى زوجه العقد، فسألته عنه، فتشاغل عنها، ولم يجبها، فثار غضبها،

واتهمته بأنه قدم العقد إلى امرأة أخرى، فلم يجب بشيء، مما زاد في نقمته

وأسرعت زوجة الوزير إلى الملك، لتعطيه البلبل، وتخبره بأن زوجها هو الذي كان قد سرقه، فغضب

الملك غضباً شديداً، وأصدر أمراً بإعدام الوزير

ونصبت في وسط المدينة منصة الإعدام، وسيق الوزير مكبلاً بالأغلال، إلى حيث سيشهد الملك

إعدام وزيره، وفي الطريق مرّ الوزير بمنزل أبيه وإخوته، فدهشوا لما رأوا، وأعلن والده عن استعداده

لافتداء ابنه بكل ما يملك من أموال، بل أكد أمام الملك أنه مستعد ليفديه بنفسه

وأصرّ الملك على تنفيذ الحكم بالوزير، وقبل أن يرفع الجلاد سيفه، طلب أن يؤذن له بكلمة يقولها

للملك، فأذن له، فأخرج العقد من جيبه، وقال للملك، ألا تتذكر قول الحكيم:
لا تأمن للملوك ولو توّجوك

ولا للنساء ولو عبدوك

وأهلك هم أهلك ولو صرت على المهلك

وعندئذ أدرك الملك أن الوزير قد فعل ما فعل ليؤكد له صدق تلك الحكم، فعفا عنه، وأعاده إلى

مملكته وزيراً مقرّباً

وإنكشف القناع ايها الرئيس مرسي


وإنكشف القناع ايها الرئيس مرسي
إليكم ياساده بعض من حقائق الرئيس مرسي

إقرأوها جيدا وإفهموا حقيقه هذا المرسي

أولا: على صعيد الزعماء المصريين، فهو:
1 - أول رئيس مصري منتخب.
2 - أول رئيس مصري مدني.
3 - أول رئيس مصري ملتح.
4 - أول رئيس مصري موكبه لا يعطل حركة المشاة والمرور.
5 - أول رئيس مصري يمنع نصب الطرق الصوفية.
6 - أول رئيس مصري يسمح بظهور مذيعة أخبار آ«محجبةآ» في التلفزيون الرسمي منذ 52 سنة.
7 - أول رئيس مصري ابنه يحصل على أقل من 90 بالمئة في نتائج الثانوية العامة.
ثانيا: على صعيد الزعماء العرب، فهو:
8 - أول رئيس عربي يأتي بنسبة أقل من 99 بالمئة.
9 - أول رئيس عربي مدني ينقلب على العسكر.
10 - أول رئيس عربي حافظ للقرآن.
11 - أول رئيس عربي ينتمي إلى تيار إسلامي (الإخوان المسلمين).
12 - أول رئيس عربي تزوَّر كلمته.
13 - أول رئيس عربي حاصل على الدكتوراه من جامعة أميركية.
14 - أول رئيس عربي يسمح بانتقاده، بهدف الإصلاح وليس الفتنة.
15 - أول رئيس عربي يرفع قضايا ضد خصومه.
16 - أول رئيس عربي يسلم على الضابط الذي سجنه ولا يعاقبه.
17 - أول رئيس يرسب في عهده ابن مدير الكلية الحربية في اختبار تقديم الضباط.
18 - أول رئيس عربي يخطب بين الثوار.
19 - أول رئيس عربي يمنع تعليق صوره في مؤسسات الدولة.
20 - أول رئيس عربي يصلي كل جمعة في مسجد جامع.
21 - أول رئيس عربي يسكن في شقة إيجار في عمارة سكنية.
22 - أول رئيس عربي يسافر أهله على نفقته بالدرجة السياحية.
23 - أول رئيس عربي يرفض علاج أخته بالخارج على نفقة الدولة.
24 - أول رئيس عربي يشتغل ابنه بالخارج.

اللهم احفظه بحفظك
بالله عليكم الايستحق ان نساند



الملكات


سأل أَحدُ الانجَليز شَيخا مسلما

لماذَا لا تُسلِّمْ المرأة المسلمة على كل الرِّجَال ؟

فرد عليه الشيخ ردا جميلا قائلا :

عندكم هل يستطيع أيّ شخص
السلام على الملكة في بريطانيا ؟

قال الانجليزي:هناك قانون يحدد سبع أصناف من الناس
يجيز لهم القانون ذلك
فرد الشّيخ :
ونحن أيضا عندنا أصناف محدَّدُون تَماما يجوز لهم ذلك

فكما أنكم تفعلون ذلك احتراما وإجلالا للملكة نحن عندنا

في الإسلام

كل النساء ملكات!!